"أنا المطران بولس عبد الساتر، أنا ثائر ثورة المسيح!"
بهذه الكلمات استهلّ المطران بولس عبد الساتر حديثه أمس خلال اللّقاء الثّاني من الأمسيات الميلادية التي ينظّمها العمل الرعوي الجامعي في الجامعة الأنطونية الحدت-بعبدا.
أوعز عبد الساتر الحاضرين بالتمثّل بالمسيح يسوع الذي لطالما ثارَ على الظّلم وقال الحقّ، فقط الحقّ، ومن دونِ خوفٍ.
بدوره شكر الأب ميشال الجلخ، رئيس الجامعة الأنطونية، المطران عبد الساتر على مشاركته بالأمسية مصليًا مع الحاضرين من أجل السّلام في لبنان.